فجأة حصل أن أحسست بكونه يقذف و توقف عن ممارسة الجنس علي و أشعل النور و انا مستلق امامه على بطني فقام يمسح قضيبه وانا كنت حينها في قمة شهوتي، لم ادرك الامر و ترجيته ان يعود الي و يكمل نياكتي حتى احصل على الاورجازم لكنه رفض فقمت اقبل يديه و قضيبه و طلبت منه أن يصور مؤخرتي المفتوحة على الاقل و فعل من خلال عدسة هاتفي ، وهو جالس امامي يرتاح و انا احاول دعك قضيبي لأحصل على النشوة.
.
فعرض علي القدوم الى منزله بمدينته القريبة من طنجة و فعلا اخذت القطار و ذهبت وكان الامر في غاية الغرابة حيث لم اخجل منه تماما و لا اصابني خوف ، التقينا في المحطة و سلم علي و ذهبت معه الى منزله ودخلنا ، فوجدت منزلا اسريا و اخبرني انه متزوج و لديه زوجة في سني.
.